ويكيليكس ليبيا من اجل إظهار الحقائق وليس للفضائح

2011/12/14

ليبيا تستضيف قاعدة عسكرية فرنسية أمريكية مشتركة في منطقة "القطرون"











تعمل وحدات استطلاع جوي تدير قاعدة لطائرات الاستطلاع بدون طيار فرنسية وأمريكية في موقع سري في الصحراء الليبية. وكشف مصدر على صلة بملف مكافحة الإرهاب في الساحل، بأن القوات الجوية الفرنسية والأمريكية التي تتمركز في مكان بصحراء ليبيا الغربية، يعتقد بأنه يقع جنوب القطرون، شاركت في تعقب القادة العسكريين السابقين في جماهيرية القائد.


ونقلت الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، حسب مصدر عليم، وحدات المراقبة والاستطلاع الجوي التي شاركت في العمليات العسكرية لإسقاط نظام القذافي للعمل في مهمة مراقبة مناطق صحراوية أهمها الحدود النيجرية الليبية التي يشتبه بأنها الممر الرئيسي لتهريب السلاح من ليبيا، والصحراء الصخرية بين مالي والنيجر الممتدة من أدغاغ إيفوغاس إلى غاية أرليت النيجيرية التي تسمى تورا بورا الصحراء، وصحراء الجوف وعرق الشاش بين موريتانيا ومالي.


وتشير المعلومات المتوفرة إلى أن طائرات استطلاع أمريكية تعمل على مسح هذه المناطق باستمرار في إطار التحقيق حول تهريب السلاح الليبي.


وكشفت مصادر إعلامية بأن القوات الجوية الفرنسية دعمت طائرات الاستطلاع المتمركزة في الصحراء الكبرى في تشاد وليبيا بطائرات بعيدة المدى من نوع ’’إيتان’’ المصنعة من طرف شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية وتعمل في القوات الجوية الفرنسية، ويصل مدى هذه الطائرة إلى 4000 كلم ويمكنها بالتالي تغطية الصحراء الكبرى في مهمات مسح ومراقبة جوية. ورفضت الجزائر السماح لطائرات من دون طيار بعيدة المدى فرنسية وأمريكية بالتحليق فوق مناطق بأقصى الجنوب قرب الحدود مع كل من ليبيا، موريتانيا، مالي والنيجر، وقررت تكثيف المراقبة الجوية بوسائل وزارة الدفاع الوطني.


وكشف مصدر عليم بأن طائرات من دون طيار فرنسية تنطلق من ثلاث قواعد على الأقل من ليبيا وتشاد، وقد شوهدت في السماء في مناطق صحراوية بشمال مالي للمرة الأولى في نهاية شهر نوفمبر الماضي. وتشارك، حسب مصادر مطلعة، قوات جوية تابعة لدول غربية منها الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا منذ عدة أسابيع في عمليات استطلاع هي الأهم منذ عدة سنوات للصحراء الكبرى. وقد انطلقت عمليات الاستطلاع مباشرة بعد استشهاد العقيد معمر القذافي في ليبيا.


وتلك أولى إنجازات ثورة 17 فبراير..


سبق اختراق بريد الالكترونى فى منطقة بنى غازى لعضو فى مجلس الحكم الانتقالى فى الحفظ للبريد وحصلت على احدى الوثائق السريه وهى اتفاق بين مجلس الحكم الانتقالى وقيادة الجيش الاسرائيلى موقع مع جهاز المخابرات الاسرائيليه باقامة قاعده عسكريه متطوره فى ليبيا مقابل ان تقوم اسرائيل بالضغط على الدول الاوروبيه للاعتراف بمجلس الحكم الانتقالى والحصول على دعم لوجستى ودعم عسكرى لمتطلبات الثوار للسيطره على ليبيا وبالفعل أوفت اسرائيل بما وعدت به حتى ان كانت لها 4 طائرات بدون طيار كانت تحدد الاهداف للناتو ومنها استخدمت الطائره التى تعقبت موكب القذافى فى المثلث الحدودى بين الجزائر وليبيا والنيجر واكرر ليس كما قالوا فى حفره فى مدينه ايله للسقوط ويتم القصف عليها منذ اكثر من شهر الى ان انحصرت فى حى قبل اغتبال القذافى باسبوع وكل غبى من يتصور بأن قياده تحارب طيران 40 دوله تختبىء فى حى علما ان كان لدى اتصال دائما منذ ان بدأت الحرب واعلم اين كانت القياده الليبيه وسقط القذافى كما سيف فى منبع الخيانه


بقلم جومانه المصريه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق